من يساعدني اسال الله ان يوسع عنه في الدنيا و الاخره

[نفسي اتوب انا من الذنوب]

هناك امران ارجوا من الله ان تعينوني وتساعدووووووووووني


الامر الاول انا المفروض ملتزمه

كنت زمان افضل من كده بكتيرررررررررررررررررررررررر الان حالي لا يسر عدو ولا حبيب
انا الان مذنبه و مش عارفه اطلب حتي صدق التوبه كنت زمان بنصح زميلاتي للحجاب واشتري المطويات من مصرفي واوزعها

الشيطان بيوسوسلي ان ربنا ممكن ميغفرليش

انا مذنبه

انا ربنا ممكن يتوب عليا

بجد ربنا ممكن يرزقني وانا علي حالي ده توبه ويقبل لي التوبه

بجد نفسي اتصلح رمضان قرب فاضل عليه اربع شهور


الامر الثاني الدعوه الي الله

الدعوه الي الله انا دلوقتي معايا حاجات للدعوه لله وممتنعه من زمان عن الدعوه في مكان دراستي
لاني مذنبه
ازاي ادعوا لله وانا علي حالي ده
اخشي ان اكون ممن يامر بالخير ولا ياتيه

بجد ساعدوني لاني بشعر ان قلبي قاسي

منتظره ردك يا فريق

[غير مسجل]

رد: من يساعدني اسال الله ان يوسع عنه في الدنيا و الاخره

تفضلي اختي هذا الموقع يفيدك ان شاء الرحمن به مقاطع كثيرة وقصص مؤثرة
رجاء من الفريق عدم حذف الرابط لما فيه من افادة
http://www.nefsyatoop.c.la/

[غير مسجل]

رد: من يساعدني اسال الله ان يوسع عنه في الدنيا و الاخره

اين الردود

وياريت يرد الاخ الي بيكتب بالتشكيل او الاخ ابو معاذ

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: من يساعدني اسال الله ان يوسع عنه في الدنيا و الاخره

................................

[يا فريق ارجو الرد]

رد: من يساعدني اسال الله ان يوسع عنه في الدنيا و الاخره

جزاكم الله خير ولكن هذا ليس سؤالي والله انا لا اسال عن كيفيه الدعوه انا اعلم كيفيه الدعوه كويس

ولكن يا اخواني اتمني تعيدوا قراءه الموضوع وتجاوبوني

يارب نفسي حد يشعر بيا ويفهمني من اول مره

بالله ساعدوني

[غير مسجل]

رد: من يساعدني اسال الله ان يوسع عنه في الدنيا و الاخره

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أولا أختي عايزة اقولك انك الحمد لله فيكي خير كبيييييير
عارفة ازاي ؟؟
لانك حاسة انك في خطر و جاية تطلبي المساعدة و و ... فلازم تحمدي ربك على هذه النعمة لأن غيرك فقدها خلاص
أكيد انت عارفة ان ربنا غفوووووور رحيييييييم بيغفر كل الذنوب مهما كانت شوفي معايا الاية دي
(( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ))
شفتي ربنا هيغفر كل ذنوبك انت بس عليك تصدقيه في توبتك ليه و هو اكيييييد هيساعدك
هتقولي ما أنا مش قادرة اصدقه هقولك ده لأن قلبك تعبان شوية و احنا لازم نصلحه

http://www.youtube.com/watch?v=SlfVJ...eature=related

http://www.youtube.com/watch?v=n0JoV...eature=related

http://www.youtube.com/watch?v=YBHvnL1Etjw

تعرفي يا اختي ربنا بيقول ايه (( وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ))
الاية دي بحبها جدااا و دايما برددها بيني و بين نفسي
خليها دايما قصاد عينك
عايزاكي تقومي دلوقتي تصلي ركعتين لله, أبكي و اطلبي منه يساعدك
و الله مش هتقدري تسيبي ذنوبك الا بمساعدة ربنا
و لو عايزة اتابع معاك مافيش أي مشكلة باذن الله نساعد بعض
و كمان لو مسجلة في المنتدى و في القسم الخاص ممكن تنضمي للدورة اللي احنا عاملينها

و ممكن تشوفي المواضيع دي باذن الله تستفيدي منها
https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=173316
https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=171783
https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=114194
https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=178483
https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=144154
https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=149701
-----------------------------------------------------------

و بالنسبة انك مش قادرة تنصحي صحباتك و كده
فدي فرصتك انك تبعدي عن ذنوبك اللي مانعاك و ترجعي زي الاول و احسن كمان

معلش أفكاري مش مرتبة اوي بس قلت اساعدك و لو بالقليل, يا رب اكون وفقت لذلك
في انتظارك أختي الغالية لو احتجتي أي حاجة

اختك في الله

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: من يساعدني اسال الله ان يوسع عنه في الدنيا و الاخره

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ابنتى الفاضلة

إن من أعظم نعم الله عز وجل أن فتح باب التوبة،

وجعله تبدأ معه رحلة العودة بقلوب منكسرة،

ودموع منسكبة، وجباه خاضعة.

يقول الله جل وعلا :

{ نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم } [الحجر:49]

ويقول الله عز وجل :

{ إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين } [ البقرة : 222 ]

ويقول تعالى حاثا على التوبة والرجوع والأوبة :

{ وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون } [ النور : 31 ].

وصح عنه كما روى ذلك الإمام مسلم أنه قال:

« إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها »

فلاتقولي لن يغفر الله لي

لقد غفر الله لأمراه بغي من بني أسرائيل لأنها أسقت كلبا

ورجل قتل 100 نفس فتاب فتاب الله عليه

أنتي ياابنتى تتعاملين مع رب كريم رحيم غافر الذنب قابل التوب

تأملي عظم رحمة ربي وعطفه في هذا الحديث

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: قال الله تبارك وتعالى:

(يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي، يا ابن آدم لو

بلغت ذنوبك

عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني

بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة) .

ومن فضل الله عز وجل على التائب العائد، فقد قال رسول الله :

« التائب من الذنب كمن لا ذنب له » [رواه ابن ماجة والطبراني].

وهذا نبي الرحمة وقد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر يقول:

« يا أيها الناس توبوا إلى الله واستغفروه فإني أتوب إلى الله في اليوم مائة مرة » [رواه مسلم].

فجدي في التوبة وسارعي إليها فليس للعبد مستراح إلا تحت شجرة طوبى، ولا للمحب قرار إلا يوم المزيد فسارعي إلى التوبة، وهبي من الغفلة

واعلمي أن خير أيامك يوم العودة إلى الله عز وجل، فاصدقي في ذلك السير وليهنئكي حديث رسول الله :

« لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة، فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه فأيس منها، فأتى شجرة فاضطجع في ظلها، وقد أيس من راحلته، فبينما هو كذلك إذ هو بها قائمة عنده، فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح: اللهم أنت عبدي وأنا ربك، أخطأ من شدة الفرح » [رواه مسلم].

انا مذنبه

انا ربنا ممكن يتوب عليا

بجد ربنا ممكن يرزقني وانا علي حالي ده توبه ويقبل لي التوبه

بجد نفسي اتصلح رمضان قرب فاضل عليه اربع شهور

وهذه الكلمات في الحقيقة دلالة على وجود قلب حي ونفس لوامة يوقفان صاحبهما عند حده ويرجعانه كلما ند أو شرد.

ابنتى الفاضلة

"رب معصية أو رثت ذلا وانكسارًا خير من طاعة أورثت عزا واستكبارا "

فلعل هذا الذنب الذي آلمكِ وأوجعكِ يكون مفتاح الخير لك ومبعث النور إلى قلبك،

ولكن مهما اشتدت وضاقت الحلق وطال الأمد، فما ينبغي أبدا أن تفتقدى الأمل خاصة أن الأمل في مثل حالتكِ معقود بالله تعالى الذي هو أرحم بي وبكِ من أمي وأمك، فهو أرحم الراحمين، وخير الغافرين، وهو التواب الرحيم لا يتعاظم أمام عفوه ذنب، ولا تكبر أمام مغفرته معصية، فرحمته وسعت كل شيء، يغفر كل الذنوب إذا تاب عبده إليه إلا الشرك، قال الله تعالى:

"إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء".

فالأمل في رحمة الله كبير والرجاء فيه لا ينقطع، فإياكى أن تيأسى أو أن تقنطى من رحمة الله تبارك وتعالى، واسمعى إلى هذا النداء الحائر الرقيق الرقراق اسمعيه بقلبكِ وأصغى إليه، يقول الله سبحانه وتعالى:

"قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ".

آية عظيمة تعلمنا ألا نقطع رجاءنا في الله أبدا، وألا نقنط أو نيأس من رحمته، وأن نوقن بأن باب التوبة مفتوح لا يغلق في أي ساعة من ليل أو نهار، ففي الحديث:

"إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها".

أكثرى من التوبة فالله تعالى يحب من يتوب إليه بالرغم من أنه قد أذنب وأساء وأخطأ وفرط إلا أن الله تعالى يحبه، حيث قال تبارك وتعالى:

"إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ".

من هنا اعلمى أن باب التوبة مفتوح وأنه لا ذنب يعظم على عفو الله تبارك وتعالى ورحمته، فمهما أذنبنـا ومهما أخطأنا ثم عدنا إلى الله تعالى فإن الله تواب رحيم.

فما علينا إلا أن نتوب إليه ونرجع إليه وننيخ مطايانا ببابه ونحط رحالنا في رحابه وسنجد الخير الكثير.

إذا فاطمئنى وليطمئن قلبكِ بأن التوبة ممكنة والعفو ممكن ومهما قصر العبد وفعل فإن الله تبارك وتعالى غفور رحيم.

ولكن في ختام حديثي إليكِ أوجه بعض الوصايا والنصائح وهي بإذن الله سبحانه وتعالى نصائح عملية ممكنة التحقيق، علها تكون معينة لكِ على استجلاب عفو الله تبارك وتعالى واستمطار رحمته وهي: -

أولاً: لا تنسى ذنبك ولا تنسى خطيئتكِ فإن من أعظم معوقات التوبة الصادقة نسيان الذنوب، تذكرى دائما هذا الذنب واجعليه نصب عينيكِ فحينئذ سيكون دافعا لك في الانطلاق إلى طريق التوبة إلى الله تبارك وتعالى.

ثانياً: لا تنسى أن الله سبحانه وتعالى عفوٌ كريم يحب العفو ويحب التوابين ورحمته وسعت كل شيء كما قال في كتابه العزيز: "وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ" وهو تبارك وتعالى أرحم بالعبد من أمه وأبيه والناس أجمعين.

ثالثاً: أكثرى من التوبة إلى الله تعالى وسؤاله المغفرة أن يمحو عنكِ هذا الذنب وآثاره في الدنيا والآخرة قال الله تبارك وتعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ يَوْمَ لا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ".

رابعاً: الزمى الاستغفار يجعل لكِ الله من كل هم فرجا،ومن كل ضيق مخرجا، ويرزقكِ من حيث لا تحتسبى، واجعلى لك كل يوم ورداً من القرآن وحافظى عليه، فقد كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- يتوب إلى الله ويستغفره في اليوم أكثر من سبعين مرة، وهو الذي غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر.

خامساً: احرصى على طاعة الله تبارك وتعالى من فرائض ونوافل وكل عمل خير يلوح أمامكِ، اجتهدى في أن تحصلى الثواب والحسنات في أي وقت وفي أي مكان.

سادساً: فتشى عن صحبة صالحة تعينك على الخير، إن نسيتى الله ذكروكى وإن ذكرتى أعانوكى.

وفى النهاية

أسأل الله سبحانه وتعالى أن يحفظنا من أي مكروه وسوء، وأن يتوب علينا وعليك، وأن يغفر لنا جميعاً تقصيرنا، وأن يمحو عنا آثار ذنوبنا وأن يأخذ بنواصينا إليه أخذ الكرام عليه إنه سبحانه سميع قريب مجيب الدعوات.

فاللهم إنا نسألك زيادة في الدين، وبركة في العمر، وصحة في الجسد، وسعة في الرزق، وتوبة قبل الموت، وشهادة عند الموت، ومغفرة بعد الموت، وعفوا عند الحساب، وأمانا من العذاب ونصيبا من الجنة.

وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه. والحمد لله رب العالمين.